في خبر مؤثر، أعلن التيكتوكر التونسي المعروف باسم “الكدار” عن وفاة جدته عبر خاصية الستوري على حسابه الرسمي بموقع إنستغرام، حيث نشر عبارة قصيرة تحمل الكثير من الحزن والأسى: “جدتي في ذمة الله، إنّا لله وإنّا إليه راجعون.”
رسالة مؤثرة من الكدار
تفاعل جمهور الكدار بشكل كبير مع هذا الخبر الحزين، حيث عبّر العديد من متابعيه عن تعازيهم الحارة ومواساتهم له في هذا الوقت الصعب. واستذكر البعض المواقف التي شاركها الكدار في فيديوهاته، والتي كانت تعكس ارتباطه العميق بأفراد عائلته وخاصة جدته.
تفاعل واسع على وسائل التواصل
سرعان ما انتشر خبر وفاة جدة الكدار على مختلف منصات التواصل الاجتماعي، حيث شارك الآلاف من المتابعين كلمات الدعم والتعزية. وكتب أحد المتابعين: “الله يرحمها ويصبرك يا كدار، نحن معك في هذه المحنة.” بينما علّق آخر: “الجدات هنّ بركة العائلة، فقدانهن صعب جداً. قلوبنا معك.”
أهمية الروابط العائلية
لطالما كان الكدار نموذجاً للشباب التونسي الملتزم بالروابط العائلية والقيم الإنسانية، حيث أظهر احتراماً وتقديراً كبيراً لعائلته في العديد من المناسبات. فقدانه لجدته يعيد التذكير بأهمية العائلة والدعم المتبادل بين أفرادها.
رسالة تضامن مع الكدار
من خلال هذا الموقف المؤثر، دعا جمهور الكدار جميع المتابعين إلى الترحم على جدته ودعمه في هذه اللحظات العصيبة، مشيرين إلى أن التضامن والتعاطف يمكن أن يكونا سلاحاً قوياً لمواجهة آلام الفقدان.
نسأل الله أن يتغمد الفقيدة برحمته الواسعة وأن يُلهم الكدار وعائلته الصبر والسلوان.
